مكتب إدارى للايجار 156 م محرم بك قناة السويس 8500 ج شهريا الوكيل
مكاتب للايجار الجديد بمحرم بكمكتب إدارى للبيع 180 م رشدي خطوات من البحر 2700000 ج كاش الوكيل
مكاتب للبيع برشدىاستلام فوري متأجر مكتب إدارى الدور الاول على
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةمكتب للبيع بـالخصوص - مكاتب للبيع في الخصوص وحده إداريه
مكاتب للبيع بمكتب مفروش ومكيف بالكامل لقطة بقلب مدينة نصر خطوات
مكاتب للايجار المفروش بمدينة نصرمكتب للبيع بـالخصوص - مكاتب للبيع في الخصوص كتب اداري 35
مكاتب للبيع بمكتب للايجار الجديد بـالمعادي - مكاتب للايجار الجديد في
مكاتب للايجار الجديد بالمعادىمكتب للايجار الجديد بـالمعادي - مكاتب للايجار الجديد في
مكاتب للايجار الجديد بالمعادىمكتب للايجار الجديد بـالمعادي - مكاتب للايجار الجديد في
مكاتب للايجار الجديد بالمعادىمكتب للايجار الجديد بـالمعادي - مكاتب للايجار الجديد في
مكاتب للايجار الجديد بالمعادىمكتب للبيع بـالخصوص - مكاتب للبيع في الخصوص محل تجارى الدور
مكاتب للبيع بمقر ادارى للايجار الجديد بـالمعادي - مقرات ادارية للايجار
مكاتب للايجار الجديد بالمعادىمهنة المسوق العقاري أو التاجر العقاري مهنة من لا مهنة له؛ إذ أنتشرت هذه المهنة في مصر بشكل كبير جدا ومع أنتشارها فالبعض منهم سواء أشخاص أو مؤسسات فأخفقوا في المجال على عكس السمسار مهما حدث من أزمات أو سقوط إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانته . لماذا ؟ لأن ببساطة السمسار محدود المكان بمعنى أنه يعرف أين يعمل وأين يركز جهده ويعرف منطقة بعينها ويدرسها جيدا إذ أنه يعلم بكل تفاصيل العقارات والشقق ومن مستأجر ومن مالك، وهذا بيعطي شيء من التخصص والتركيز وبالتالي النجاح عكس مكاتب العقارات التي أثبت بعضها فشل وجهل؛ جهل بالتشريعات القانونية للعقارات، وجهل الرؤية التنبؤية بمستقبل العقارات، وجهل تسويق العقار، والجهل بأخلاقيات التعامل مابينهم كامؤسسات أو مكاتب، جهل بمعرفة الفرق بين المسوق العقاري والتاجر والسمسار .. السمسار لا يعي كل ذلك وأنما عنده شرف مهنة فهو يكرث جهده لأتمام الصفقة ويعرف جيدا من سيشتري ومن سيبيع بجدية فهوعنده خبرة عقارية لا محدودة .. لكي ينجح المسوق العقاري في عمله فيجب أن يكون محدد مكانيا ويركز جهده ويبحث جيدا ليكون ملم بالسوق أكثر من حاجة العميل وعمولته الآتية منه ..
مهنة المسوق العقاري أو التاجر العقاري مهنة من لا مهنة له؛ إذ أنتشرت هذه المهنة في مصر بشكل كبير جدا ومع أنتشارها فالبعض منهم سواء أشخاص أو مؤسسات فأخفقوا في المجال على عكس السمسار مهما حدث من أزمات أو سقوط إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانته . لماذا ؟ لأن ببساطة السمسار محدود المكان بمعنى أنه يعرف أين يعمل وأين يركز جهده ويعرف منطقة بعينها ويدرسها جيدا إذ أنه يعلم بكل تفاصيل العقارات والشقق ومن مستأجر ومن مالك، وهذا بيعطي شيء من التخصص والتركيز وبالتالي النجاح عكس مكاتب العقارات التي أثبت بعضها فشل وجهل؛ جهل بالتشريعات القانونية للعقارات، وجهل الرؤية التنبؤية بمستقبل العقارات، وجهل تسويق العقار، والجهل بأخلاقيات التعامل مابينهم كامؤسسات أو مكاتب، جهل بمعرفة الفرق بين المسوق العقاري والتاجر والسمسار .. السمسار لا يعي كل ذلك وأنما عنده شرف مهنة فهو يكرث جهده لأتمام الصفقة ويعرف جيدا من سيشتري ومن سيبيع بجدية فهوعنده خبرة عقارية لا محدودة .. لكي ينجح المسوق العقاري في عمله فيجب أن يكون محدد مكانيا ويركز جهده ويبحث جيدا ليكون ملم بالسوق أكثر من حاجة العميل وعمولته الآتية منه ..