مكتب إدارى للبيع 60 م كليوباترا علي الترام مباشرة 1250000 ج
مكاتب للبيع بسيدى جابرمكتب للبيع بـالخصوص - مكاتب للبيع في الخصوص مكتب اداري
مكاتب للبيع بمكتب للبيع بـاكتوبر - مكاتب للبيع في اكتوبر للبيع عيادة
مكاتب للبيع ب6 اكتوبرمكتب بانوراما ٣ واجهات الدور 6 مساحه 116م ڤيو
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةمكتب للبيع بـالخصوص - مكاتب للبيع في الخصوص مكتب إداري
مكاتب للبيع بمكت اداري في الحي المالي استلام فوري مساحه 53م
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةpixel Technology plaza brings you the most remarkable brand Tradeline to the new capital city
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةاخر مكتب اداري مساحة 465 متر في التجمع الخامس دور تاني
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةاستلام فوري متأجر
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةمكتب 69 متر تشطيب كامل بمشروع East point 1 mall الحي الأول
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةمكتب ادارى على التسعين الشمالى _ بيزنس بلاس المساحه
مكاتب للبيع بالقاهرة الجديدةمهنة المسوق العقاري أو التاجر العقاري مهنة من لا مهنة له؛ إذ أنتشرت هذه المهنة في مصر بشكل كبير جدا ومع أنتشارها فالبعض منهم سواء أشخاص أو مؤسسات فأخفقوا في المجال على عكس السمسار مهما حدث من أزمات أو سقوط إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانته . لماذا ؟ لأن ببساطة السمسار محدود المكان بمعنى أنه يعرف أين يعمل وأين يركز جهده ويعرف منطقة بعينها ويدرسها جيدا إذ أنه يعلم بكل تفاصيل العقارات والشقق ومن مستأجر ومن مالك، وهذا بيعطي شيء من التخصص والتركيز وبالتالي النجاح عكس مكاتب العقارات التي أثبت بعضها فشل وجهل؛ جهل بالتشريعات القانونية للعقارات، وجهل الرؤية التنبؤية بمستقبل العقارات، وجهل تسويق العقار، والجهل بأخلاقيات التعامل مابينهم كامؤسسات أو مكاتب، جهل بمعرفة الفرق بين المسوق العقاري والتاجر والسمسار .. السمسار لا يعي كل ذلك وأنما عنده شرف مهنة فهو يكرث جهده لأتمام الصفقة ويعرف جيدا من سيشتري ومن سيبيع بجدية فهوعنده خبرة عقارية لا محدودة .. لكي ينجح المسوق العقاري في عمله فيجب أن يكون محدد مكانيا ويركز جهده ويبحث جيدا ليكون ملم بالسوق أكثر من حاجة العميل وعمولته الآتية منه ..
مهنة المسوق العقاري أو التاجر العقاري مهنة من لا مهنة له؛ إذ أنتشرت هذه المهنة في مصر بشكل كبير جدا ومع أنتشارها فالبعض منهم سواء أشخاص أو مؤسسات فأخفقوا في المجال على عكس السمسار مهما حدث من أزمات أو سقوط إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانته . لماذا ؟ لأن ببساطة السمسار محدود المكان بمعنى أنه يعرف أين يعمل وأين يركز جهده ويعرف منطقة بعينها ويدرسها جيدا إذ أنه يعلم بكل تفاصيل العقارات والشقق ومن مستأجر ومن مالك، وهذا بيعطي شيء من التخصص والتركيز وبالتالي النجاح عكس مكاتب العقارات التي أثبت بعضها فشل وجهل؛ جهل بالتشريعات القانونية للعقارات، وجهل الرؤية التنبؤية بمستقبل العقارات، وجهل تسويق العقار، والجهل بأخلاقيات التعامل مابينهم كامؤسسات أو مكاتب، جهل بمعرفة الفرق بين المسوق العقاري والتاجر والسمسار .. السمسار لا يعي كل ذلك وأنما عنده شرف مهنة فهو يكرث جهده لأتمام الصفقة ويعرف جيدا من سيشتري ومن سيبيع بجدية فهوعنده خبرة عقارية لا محدودة .. لكي ينجح المسوق العقاري في عمله فيجب أن يكون محدد مكانيا ويركز جهده ويبحث جيدا ليكون ملم بالسوق أكثر من حاجة العميل وعمولته الآتية منه ..